مكينة تعبئة أصابع السكر

مكينة تعبئة أصابع السكر

مكينة تعبئة أصابع السكر
مكينة تعبئة أصابع السكر

العميل : السلام عليكم

مساء الخير

عندكم مكينة تعبئة أصابع السكر وأيضاً مكينة 4 كيلو و 10 كيلو سكر

المهندس منسي : آه مكنة تعبئة السكر موجودة آه بضاعة حاضرة

هو أنا ما بردش على الشات إلا مكنة مكنة، لأنه ده شات هنتلخبط من بعض، فمكنة السكر آه موجودة بضاعة حاضرة، حضرتك شرفنا بالزيارة اتفرج عليها

المهندس منسي : كبداية تعبئة سكر أصابع

العميل : أوك كم سعرها؟

المهندس منسي :4

العميل : السلام عليكم

بالنسبة للماكينة كم الطاقة الإنتاجية؟ كم حبة تنتج؟ وإيش ضمان الماكينة كم سنة؟ وإيش عيوبها… بالله أعطيني تفاصيل، شكراً

المهندس منسي : هو بتنتج من 50-80 حبة في الدقيقة

ضمان لمدة سنة ضد عيوب الصناعة، و5 سنين توفير قطع الغيار لحساب العميل

المهندس منسي : هو عملية كام بتنتج حبة ديت أساساً، ما هو بتبقى العربية مكتوب فيها 240، هل إنت عمرك مشيت على 240؟؟!!! إنت بتشتغل بناء على الكيس نفسه بيلحم على سرعة كام، إنما المكنة نفسها عبارة عن تسخين وحركة، عايز أزود لك الحركة أخليها تعمل 250 حبة في الدقيقة إيه المانع، بس الكيس هيتلحم ولا مش هيتلحم، يعني السرعة دي مش بتتحدد بناء على المكنة، السرعة بتتحدد بناء على الخامة، خامة الكيس

العميل : هو كلامك مضبوط، كلامك صحيح بالنسبة لخامة الكيس نفسه يضبط ولا ما يضبط، ولكن بالنسبة إحنا عندنا تموين للملح والسكر والأشياء هادي، ما أدري هل إذا كان أقدر أكتب على نفس الرول حاج الكيس أكتب فيه ولا يجيلي مطبوع من المطبعة؟

العميل : وبالنسبة إذا كان 70 أو 100 أو 50 بالدقيقة، هو ما بيكون ضغط على الماكينة نفسها، مافي مشكلة إذا كان بالدقيقة إنت حاسبلي إياها، وهاده شيء طيب يعني

المهندس منسي : آه لا هو الرولات بتجيلك مطبوعة جاهزة

العميل : طيب تمام، يعني آخر شيء ممكن في الإمكان في الدقيقة يكون 70 يعني المكنة تكون مريحة كان يكون نحسبها؟

المهندس منسي : آه 3500 كيس في الساعة، ده المكنة مرتاحة وكويسة

العميل : السلام عليكم

بالنسبة للماكينة اللي كلمتك عليها حاجت أصابع السكر، يعني الرول إذا اشتريناه هي تطبع وتغلف، ولا إن الرول هاده يكون جاهز؟

المهندس منسي : لا الرول بيبقى جاهز، عملية الطباعة بتبقى طباعة تاريخ الإنتاج بس، أما الرول بيبقى مطبوع جاهز

العميل : طيب تمام جزاك الله خير، أنا بسوي دراسة على الموضوع وإن شاء الله بفيدك في الأيام الجاي شكراً إلك

 

 

 

 

Author: Engineer Mansy